أبو حامد يطالب الرئيس باتباع طريقة "النقراشي" لـ"تفكيك الإخوان".. ويؤكد:"الحكومة عاملة فيلم بحل جمعية لا وجود لها"
قال البرلماني السابق والمحامي (محمد أبو حامد) إن حكومة الدكتور حازم الببلاوي حتى اللحظة الراهنة تختزل الإخوان المسلمين في الجمعية الأهلية التي أنشأوها في نهاية عهدهم بشكل صوري لحفظ ماء الوجه.
وقال في تصريح لـ"صدى البلد": " الحكومة عاملة فيلم" على جمعية لا وجود لها في الأساس بينما حل الإخوان المسلمين أكبر وأعمق بكثير من الإجراءات التي تقوم بها الحكومة.
و طالب "أبو حامد" رئيس الجمهورية المستشار عدلي منصور بإصدار مشروع قانون يقضي بأن الإخوان المسلمين جماعة إرهابية و يجرم و يقر عقوبة على كل من ينضم إليها ، و كما يقضي بتفكيك التنظيم بكياناته المختلفة والكيانات الأخرى المشابهة و الأحزاب ذات الصلة التي تلتقي معها في الأهداف وعلى رأسها حزب الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح "مصر القوية".
و أضاف: كذلك بالضرورة أن يشتمل القانون على تكليف للحكومة بتفكيك الجماعة و تجفيف مصادر أموالها، ناصحا رئيس الجمهورية وحكومة الببلاوي باتباع طريقة "النقراشي باشا" لتفكيك الجماعة و تجفيف منابعها تمامًا، واصفا طريقته بـ"المثالية"، و هي الطريقة التي اعتمدت على أسس عديدة أبرزها تجريم أي تجمع يزيد أفراده عن 3 ، و الأسس التي وضعها لإعادة دمج الأفراد في الحياة مرة أخرى و ألا يدمجوا على شكل جماعات بل كل فرد في كيان مختلف عن الآخر حتى لا تتسنى لهم الفرصة و يعيدوا تنظيم أنفسهم مجددا.
قال البرلماني السابق والمحامي (محمد أبو حامد) إن حكومة الدكتور حازم الببلاوي حتى اللحظة الراهنة تختزل الإخوان المسلمين في الجمعية الأهلية التي أنشأوها في نهاية عهدهم بشكل صوري لحفظ ماء الوجه.
وقال في تصريح لـ"صدى البلد": " الحكومة عاملة فيلم" على جمعية لا وجود لها في الأساس بينما حل الإخوان المسلمين أكبر وأعمق بكثير من الإجراءات التي تقوم بها الحكومة.
و طالب "أبو حامد" رئيس الجمهورية المستشار عدلي منصور بإصدار مشروع قانون يقضي بأن الإخوان المسلمين جماعة إرهابية و يجرم و يقر عقوبة على كل من ينضم إليها ، و كما يقضي بتفكيك التنظيم بكياناته المختلفة والكيانات الأخرى المشابهة و الأحزاب ذات الصلة التي تلتقي معها في الأهداف وعلى رأسها حزب الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح "مصر القوية".
و أضاف: كذلك بالضرورة أن يشتمل القانون على تكليف للحكومة بتفكيك الجماعة و تجفيف مصادر أموالها، ناصحا رئيس الجمهورية وحكومة الببلاوي باتباع طريقة "النقراشي باشا" لتفكيك الجماعة و تجفيف منابعها تمامًا، واصفا طريقته بـ"المثالية"، و هي الطريقة التي اعتمدت على أسس عديدة أبرزها تجريم أي تجمع يزيد أفراده عن 3 ، و الأسس التي وضعها لإعادة دمج الأفراد في الحياة مرة أخرى و ألا يدمجوا على شكل جماعات بل كل فرد في كيان مختلف عن الآخر حتى لا تتسنى لهم الفرصة و يعيدوا تنظيم أنفسهم مجددا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق