استقالة جماعية لمنسقي حملة "تمرد" بأوروبا ووقفة لـ"6 أبريل" لإحياء ذكرى "ماسبيرو"
أعلن منسقو حركة «تمرد» بالدول الأوروبية استقالتهم الجماعية عن الحركة، مستنكرين ما وصفوه بالموقف الغريب وغير المفهوم الذي اتخذه مؤسسو حملة "تمرد" من التحدث بلسان الشعب المصري وكأنهم أوصياء عليه ويحق لهم تمثيله في كل المواقف السياسية.
يأتي ذلك تزامنًا مع إعلان منسقي حركة «تمرد» في لندن المنتمين لـ«6 أبريل» عن تنظيم وقفة صامتة غدًا أمام السفارة المصرية في لندن لإحياء ذكرى أحداث ماسبيرو.
وقال بيان استقالة منسقي تمرد: «الآن وبعد نجاح الثورة في الإطاحة بالإخوان، فنحن نرى أنه لا يجوز التحدث باسم الشعب المصري باستمرار أو فرض أي وصاية عليه أو استغلال نجاح الحملة من أجل تحقيق مصالح شخصية وإلصاق النجاح بأشخاص بعينها، أو البدء في تحركات ذات أهداف شخصية في محاولة لتوجيه الشعب في اتجاه محدد والانحراف عن الهدف الأساسي والإقصاء لكل القيادات والمنسقين داخل مصر وحول العالم بدون مبرر وانفراد بعض الأشخاص بالقرارات».
ووقّع على بيان الاستقالة كل من: «رأفت إبراهيم ودعاء حسين، منسقا حملة تمرد بأستراليا، ومحمود أبو ضيف، منسق حملة تمرد والمتحدث الرسمي لها خارج مصر ومنسق عام أوروبا، ومعه منسق إيطاليا وفرنسا وألمانيا والدول الاسكندنافية، والمجر، إنجلترا، اليونان، قبرص، البرتغال، أمريكا، البرازيل، الأرجنتين، وغادة ملك، منسق كندا».
أعلن منسقو حركة «تمرد» بالدول الأوروبية استقالتهم الجماعية عن الحركة، مستنكرين ما وصفوه بالموقف الغريب وغير المفهوم الذي اتخذه مؤسسو حملة "تمرد" من التحدث بلسان الشعب المصري وكأنهم أوصياء عليه ويحق لهم تمثيله في كل المواقف السياسية.
يأتي ذلك تزامنًا مع إعلان منسقي حركة «تمرد» في لندن المنتمين لـ«6 أبريل» عن تنظيم وقفة صامتة غدًا أمام السفارة المصرية في لندن لإحياء ذكرى أحداث ماسبيرو.
وقال بيان استقالة منسقي تمرد: «الآن وبعد نجاح الثورة في الإطاحة بالإخوان، فنحن نرى أنه لا يجوز التحدث باسم الشعب المصري باستمرار أو فرض أي وصاية عليه أو استغلال نجاح الحملة من أجل تحقيق مصالح شخصية وإلصاق النجاح بأشخاص بعينها، أو البدء في تحركات ذات أهداف شخصية في محاولة لتوجيه الشعب في اتجاه محدد والانحراف عن الهدف الأساسي والإقصاء لكل القيادات والمنسقين داخل مصر وحول العالم بدون مبرر وانفراد بعض الأشخاص بالقرارات».
ووقّع على بيان الاستقالة كل من: «رأفت إبراهيم ودعاء حسين، منسقا حملة تمرد بأستراليا، ومحمود أبو ضيف، منسق حملة تمرد والمتحدث الرسمي لها خارج مصر ومنسق عام أوروبا، ومعه منسق إيطاليا وفرنسا وألمانيا والدول الاسكندنافية، والمجر، إنجلترا، اليونان، قبرص، البرتغال، أمريكا، البرازيل، الأرجنتين، وغادة ملك، منسق كندا».
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق